ما أعظم الفقر والضعف القلبي لله تعالى والافتقار إليه
وعلينا هنا الا نحكم على المظاهر فكم ضعيف فقير مملوء قلبه كبرا أو اعراضا عن الله تعالى همه ومعبوده هواه ، وكم انسان حسن المظهر عنده من الدنيا ما يتمناه غيره وهو فقير الحال إلى الله تعالى .
انه كحال عمر الفاروق يقول والله ما أبالي على اي حال أصبحت دخل بيت المقدس في ثوب مرقع يقود جمله بخادمه الراكب على ظهره .
وعلينا هنا الا نحكم على المظاهر فكم ضعيف فقير مملوء قلبه كبرا أو اعراضا عن الله تعالى همه ومعبوده هواه ، وكم انسان حسن المظهر عنده من الدنيا ما يتمناه غيره وهو فقير الحال إلى الله تعالى .
انه كحال عمر الفاروق يقول والله ما أبالي على اي حال أصبحت دخل بيت المقدس في ثوب مرقع يقود جمله بخادمه الراكب على ظهره .