هذه الرؤيا رأتها صديقة زوجتى وهى سيدة فاضله وملتزمة وأنا عملت كوبى وباست مماكتبته وهذا ما كتبته
رأيت أننا في غرفة ضيقة مظلمة صغيرة و بعدها ممر ضيق ثم ينفرج عن ساحة كبيرة مضيئة لا حدود لها
و نحن في الغرفة كنا جميعا نصيح بالتكبير (الله أكبر-الله أكبر-الله أكبر)
ثم رأيت السيسي عليه من الله ما يستحق يخرج مسرعا من خلال الممر (ما زال فيه) فتبعته اصيح عليه حسبنا الله و نعم الوكيل ..حسبنا الله و نعم الوكيل..حسبنا الله و نعم الوكيل
فنظر إلي كمن يريد أن يوقف كلامي فقلت له :
كنا نحترمك حينما كنت مخلص في ظهر رئيسنا أما الآن و قد تلطخت يداك بالدم فلا وجود لك بيننا ..حسبنا الله و نعم الوكيل فيك..حسبنا الله و نعم الوكيل فيك
فأشار إلي بيده كمن يقول لي : انتظري مهددا
ثم فتح حقيبة فصارت صغيرة حقيرة جربانة و لم يجد فيها شيء- فارغة كفراغ قلبه من نور الله
ففرحت و قلت له ليس بيدك شيء كله بيد الله
حاول الهروب للمكان الفسيح و لكن ما ان رأى الضوء إلا اختفى و كأنه لم يكن صديقة زوجتى سيدة ملتزمة ربت أولادها على الأخلاق والاسلام بالرغم من وفاة زوجها منذ فترة طويلة عمرها 49 سنة مشغولة بالأوضاع بمصر لايوجد صلاة استخارة وليس لديها مشاكل كبرى
رأيت أننا في غرفة ضيقة مظلمة صغيرة و بعدها ممر ضيق ثم ينفرج عن ساحة كبيرة مضيئة لا حدود لها
و نحن في الغرفة كنا جميعا نصيح بالتكبير (الله أكبر-الله أكبر-الله أكبر)
ثم رأيت السيسي عليه من الله ما يستحق يخرج مسرعا من خلال الممر (ما زال فيه) فتبعته اصيح عليه حسبنا الله و نعم الوكيل ..حسبنا الله و نعم الوكيل..حسبنا الله و نعم الوكيل
فنظر إلي كمن يريد أن يوقف كلامي فقلت له :
كنا نحترمك حينما كنت مخلص في ظهر رئيسنا أما الآن و قد تلطخت يداك بالدم فلا وجود لك بيننا ..حسبنا الله و نعم الوكيل فيك..حسبنا الله و نعم الوكيل فيك
فأشار إلي بيده كمن يقول لي : انتظري مهددا
ثم فتح حقيبة فصارت صغيرة حقيرة جربانة و لم يجد فيها شيء- فارغة كفراغ قلبه من نور الله
ففرحت و قلت له ليس بيدك شيء كله بيد الله
حاول الهروب للمكان الفسيح و لكن ما ان رأى الضوء إلا اختفى و كأنه لم يكن صديقة زوجتى سيدة ملتزمة ربت أولادها على الأخلاق والاسلام بالرغم من وفاة زوجها منذ فترة طويلة عمرها 49 سنة مشغولة بالأوضاع بمصر لايوجد صلاة استخارة وليس لديها مشاكل كبرى