تغريدات

[أبو مشاري]

يارب سترك من ( عجاج ) علينا
من ظلمته صار العصر عندنا ليل

عسى الذي ( يسمع لنا) لا دعينا
يجليه من فضله بوابل من السيل

 

[سماح الدين]

يارب سترك من ( عجاج ) علينا
من ظلمته صار العصر عندنا ليل

عسى الذي ( يسمع لنا) لا دعينا
يجليه من فضله بوابل من السيل

اللهم آمين
يارب حلمك سبق غضبك
يارب لا تعذبنا واعفو عنا وارحمنا

 

[أبو مشاري]

خاطرة..

حديث الناس هذا اليوم في:
*الغبار ومقاطع فيديو انتشرت
*تعليق الدراسة والمطارات
*جمع الصلاة ومؤيد لجمعها ومعارض
لكن
كم عدد من تحدث عن عظمة الله وقدرته؟!
كم عدد من تحدث عن غضب الله ونقمته؟!
ريح شديدة قد تكون عقابا وعذابا
هل تأملنا؟
(هل هذه الريح المخيفة من غضب الله؟)
ليس بيننا وبين الله نسب!

(وجاءكم النذير)

(وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له)

(أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون؟! أو من أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون؟! أفأمنوا مكر الله؟! فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون!)

(أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارة أخرى فيرسل عليكم قاصفا من الريح فيغرقكم بما كفرتم)

(وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية...)

(وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم ما تذر من شيء إلا جعلته كالرميم)

(ولله جنود السماوات والأرض)

يالله ما أعظم قدرة الله؟!
ريح لا تستطيع أن تمسكها بيدك أو تردها ومع ذلك فيها قوة وهيبة ورهبة.
ينبغي لنا التوبة من الذنوب والخوف من العذاب والاستغفار..

 

[أبو مشاري]

فوائد علمية تناسب مانعيشه الان


حديثاللهم اجعلها رياحاً ولا تجعلها ريحاً)
أخرجه الطبراني في معجمه الكبير (11/213) [11533] وأخرجه أبو يعلى في مسنده (4/341). وهذا الحديث ضعيف جداً .
قد ورد من طريقين كلاهما فيهما ضعف شديد لا ينجبر، ففي الطريق الأول:العلاء بن راشد قال الحسيني لا تقوم بإسناده حجة، تعجيل المنفعة (323).
------------------------
والحديث الثابت الصحيح البديل ما ورد في صحيح مسلم أنه كان يقول عند هبوب الريح
(اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها و شر ما أرسلت به).

 

[العاتكة]

 

[أبو مشاري]

غبار الأمس كان له كثير من المتذمرين

وصفاء اليوم كان له قليل من الشاكرين

قال تعالى (ۚ وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ )

 

[العاتكة]

 

[العاتكة]

 

[أبو مشاري]

باتَ النشيد ديدنُ البعض وَاتخذوا منه موعظةً لقلوبهم؛ فنأوا بذلك عن القرآن الكريم.. حتى إذا تُليَ على أسماعهم وجدوهُ ثقيلًا على نفوسهم!

‏قال شيخ الإسلام -رحمه الله-: وَلهذا نجد مَن أكثرَ من سماع القصائدِ لطلب صلاح قلبهِ، تنقُص رغبته في سماع القرآن حتى ربما يكرههُ.

 

[قطرة ندى]

استغفرالله من كل ذنب يُمسك النعم و يزيل الفرح استغفر الله إستغفارا يُنقي النفوس من أوزارها