رؤى مبشرة وكأنه صباح العيد

[الشجرة الطيبة]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رأيت كنت في ساحة المسجد الاقصى في فلسطين وكان الوقت صباحاً مدرك حينها انني فقط انظر الى أُناس ملتحين ولباسهم الاسود والابيض وكانوا يسلمون على بعض ويضحكون ويتحاضنون وكأنه صباح العيد وكنت ادرك حينها انني اراهم واسمعهم ولكن هم لا يروني وكأنني لست معهم وكانوا يحملون أسلحة

نُشرت في
فبراير 2017

 

[خادم الاسلام]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إن شاء الله رؤيا خير بإذن الرحمن

 

[علامه فارقه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الرؤيا مبشرة بقرب خلو المسجد الاقصى من اليهود وعودته الى الحاضنة الاسلامية والله اعلم

 

[سليمان]

اللهم عجل بفرجك اسال الله ان تكون بشاره

 

[مبعوث السلام]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

نتذكر وما أشبه الليلة بالبارحة

كانت الطائفة الأولى من أهل الكتاب وهم النصارى في أواخر القرن الخامس الهجري 92-494 للهجرة كانوا هم من اعتدى على الناس وعلى المسلمين وقدموا من أوروبا وكان نصارى الشام ممن أعانهم وأرشدهم وأبادوا المسلمين عن بكرة أبيهم لما دخلوا القدس وحولوا المسجد الأقصى إلى كنائس ، ثم تتابعت أمة المسلمين في الدخول في حالة جهاد استمرت 90 عام
و تناوب قيادة الأمة والجهاد أربعة من القادة خلال هذه التسعون عاما الأمير مودود ثم بعد اغتياله على يد الرافضة استلم القيادة أحد قادته عماد الدين زنكي ثم ابنه نور الدين زنكي ثم أحد قادته صلاح الدين الأيوبي الذي قاد جيش المسلمين في معركة حطين
يُذكر أن صلاح الدين الأيوبي كان جيشه في ذلك اليوم المشهود في معركة حطين فقط 12 ألف مقابل 80 ألف من الصليبيين وفي جيش الصليبيين فرق حربية مدربة وقدمت لهذا الغرض من أوروبا وهي التي أفتى العلماء مع صلاح الدين بقتلهم بعد انتصار المسلمين وألاّ يشملهم ما يشمل بقية الأسرى
صلاح الدين الأيوبي رحمه الله ربما من أكبر المصاعب التي واجهته في زمنه هي من المحسوبين على أهل السنة وفئة العلماء الذين قالوا عنه أشعري ومبتدع ووقفت معه أقلية من الصادقين من العلماء وطلاب العلم

قبل أربع سنوات قرأت تغريدة للشيخ محمد العريفي على حسابه الرسمي في تويتر ينقل فيه تصريح وزير الدفاع الإسرائيلي الذي يقول ما معناه ان هذه السنوات او الظروف تشبه الظروف التي سبقت معركة حطين
وأنا أتفاءل بهذا الكلام من هذا الوزير اليهودي لأن عندهم مراكز أبحاث ودراسات وتحليلات ليس عند المسلمين اليوم شيئا منها فقد نقل لنا هذا اليهودي البشارة.